قداسةً لها لن أكون لها
إلا كما هو مؤاتياً وحُسن
ظنّها
فقد يكون شغفها على قدر
وصلي وقد يكثر بعطاء أرقبهُ
منها
شمعةَ الفرح أوقدتها بيديها
لتضيء طريقاً عبّدتهُ بحبّها
وتنال
نصيبها
بقلمي / علاء يوسف